الخميس، 5 يناير 2012

عندما أحلم

520 سنة  مرت على  سقوط الأندلس  ،،،
الأندلس  الإسم الذي  يدعون  به الإقليم  الجنوبي  من إسبانيا " أندلسيا "
  نحلم  بإستردادها ! إلى أين  ستعود ؟  من سيعيدها ؟ كيف ؟
سنحلم  ادن  ...
من المحيط  إلى  المحيط  "وليس الخليج " لا شيء  إسمه  التأشيرة  الحدود  لا وجود لها ...
 عندما  يظهر  شيء  إسمه  الإتحاد  الاسلامي   عندما  تنهار  أوربا  أمام أزمتها  عندما تنقلب الأوضاع  ... عندما  يصبح  المسلمون  في القمة ، لديهم القوة و  كلمتهم  في العالم  ...
لدينا  ماضي  يجعلنا  أقوى  لكن لازلنا  نسترجعه  لذكرى  فقط وليس  للعمل  به ...  سنحرر  القدس  بأغنية على ما يبدو...
  سأقول  ستعود  الأندلس  بطريقة  أخرى وبدون  قطرة  دم ... ستسمعون  حينها   إسبانيا تطلب  الإنضمام  إلى الاتحاد الإسلامي  بعد تفكك الاروبيين ...وقد  يطلب البقية  هم  أيضاً  ذلك  :) ستسمع  الأخبار  بالمقلوب . بعض المهاجرين  الأوروبيين  يحولون  تسوية وضعيتهم  القانونية  في  الأتحاد  :) 
 قد  يحدث من يدري  إن شاء  الله ...










"لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَن كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا) (الأحزاب 21).

5 التعليقات:

سناء يقول...

شكرا جزيلا على هذه التدونية

كنت هنا اخي محمد

يلام

أسامة . oussama يقول...

معا نبني أمتنا من جديد

goulha يقول...

مالي وللنجم يرعاني وأرعاهُ ؟ *** أمسى كلانا يعافُ الغمضَ جفناهُ
لي فيكَ ـ ياليلُ ـ آهاتٌ أردِّدُها *** أوَّاهُ لو أجْدت المحزونَ أواه !
لا تحسبَنِّي محبًّا يشتكى وَصباً *** أهْونْ بما في سبيل الحب ألقاه !
إنى تذكرتُ ـ والذكرى مُؤَرِّقةٌ *** مجداً تليدا بأيدينا أضعناه
ويحَ العروبة ! كان الكونُ مسرحها *** فأصبَحت تتوارى في زواياه
أنَّى اتجهت إلى الإسلام في بلد *** تجدْهُ ـ كالطير ـ مقصوصاً جناحاه
كم صرفَتْنَا يدٌ كنّا نصرِّفها *** وبات يملكنا شعبٌ ملكناه
كم بالعراق، وكم بالـهند ذو شجنٍ *** شكا؛ فردَّدَت الـأهرامُ شكواه !!
بنى العمومةِ إن القُرحَ مسّكموا *** ومسَّنا نحن في الآلام أشباه !
يا أهل «يثرب» أدمت مُقْلَتَيَّ يدٌ *** بدريةٌ تسأل المصريَّ جدواه
الدينُ والضادُ من مغناكم انبعثا *** فطبَّقا الشرقَ : أقصاه، وأدناه
لسنا نمدّ لكم أيماننا صلةً *** لكنما هو دَيْن ما قضيناه
هل كان دِيْن ابنِ عدنانٍ سوى فلق *** شق الوجود، وليلُ الجهل يغشاه ؟
سل الحضارة ـ ماضيها وحاضرها ـ*** هل كان يتصلُ العهدان لولاه ؟
هي الحنيفةُ عينُ اللـه تكلؤها *** فكلما حاولوا تشويهها شاهوا
هل تطلبون من المختار معجزةً؟ *** يكفيه: شعبٌ من الـأجداث أحياه
مَنْ وحد العرب حتى كان واترهم *** إذا رأى ولَدَ الموتور آخاه ؟
وكيف كانوا يداً في الحرب واحدة *** مَن خاضها باع دنياه بأخراه ؟
وكيف ساس رعاةُ الإبْل مملكة *** ما ساسَهَا قيصرٌ من قبلُ أو شاه ؟
وكيف كان لـهم علم وفلسفة؟ *** وكيف كانت لـهم سُفْن وأمواه ؟
سنُّوا المساواة: لا عُرْبٌ، ولا عجَمٌ *** ما لامرىء شرفٌ إلا بتقواه
وقرَّرتْ مبدأ الشورى حكومتُهم *** فليس للفرد فيها ما تمناه
ورحبَّ الناسُ بالإسلام حين رأوْا *** أنَّ السلام وأن العدل مغزاه
يا من رأى عُمراً: تكسوه بردتُه *** والزيتُ أدْمٌ لـه والكوخُ مأواه ؟
يهتز كسرى على كرسيِّه فرَقاً *** من بأسه وملوكُ الرومِ تخشاه ؟
سل المعاليَ عنا إننا عَرَبٌ *** شعارُنا: المجدُ يهوانا ونهواه
هي العروبة لفظ إن نطقت به *** فالشرق، والضاد، والإسلام معناه
استرشد الغربُ بالماضي، فأرشده *** ونحن كان لنا ماضٍ نسيناه
إنا مشَيْنا وَرَاءَ الغرب نقبس من *** ضيائه فأصابتنا شظاياه
باللـه، سل خلف بحر الروم عن عرَبٍ *** بالـأمس كانوا هنا، واليوم قد تاهوا!
فإن تراءتْ لك الحمراء عن كَثَب *** فسائل الصرحَ: أين العز والجاه؟
وانزلْ دمشق، وسائل صخر مسجدها *** عمن بناه، لعل الصخر ينعاه


وطُف ببغداد وابحث في مقابرها *** علَّ أمرأ من بنى العباس تلقاه
هذى معالم خرسٌ كلُّ واحدة *** منهنَّ قامت خطيباٍ فاغراً فاه
إنى لـأَشْعُرُ ـ إذ أغشى معالِمَهم ـ *** كأنني راهبٌ يغشى مُصلاه
اللـه يعلم ما قلَّبتُ سيرتَهُمْ *** يوماً وأخطأ دمعُ العين مجراه
أين الرشيد وقد طاف الغمام به *** فحين جاوز بغداداً تحداه؟
ملْكٌ كملك بنى «التاميز» ما غَرَبت *** شمسُ عليه، ولا برقُ تخطاه
ماضٍ تعيش على أنقاضه أمَمٌ *** وتستمدُّ القوى من وحى ذكراه
لا در درُّ امرىء يُطرى أوائلـه *** فخراً، ويُطرق إن ساءلته: ما هو؟
ما بال شمل شعوبِ الضاد منصدعا؟ *** رباهُ، أدركْ شعوب الضاد، رباه!
عهد الخلافة في البسفور قد درست *** آثارُه، طيب الرحمن مثواه!
تاج أغرّ على الـأتراك تعرضه *** ما بالنا نجد الـأتراك تأباه ؟
ألم يروْ : كيف فدّاه معاويةٌ *** وكيف راح عليٌّ من ضحاياه ؟
غالَ ابنَ بنت رسول اللـه ثم عدا *** على ابن بنتِ أبى بكر فأرداه
لما ابتغى يدَها السفاحُ أمهرها *** نهراً من الدم فوق الـأرض أجراه
ما للْخلافة ذنبٌ عند شانئها *** قد يظلم السيفَ من خانته كفاه
الحكمُ يسلسُ باسم الدين جامحة *** ومن يرمُهْ بحد السيف أعياه
يا ربَّ مولى لـه الـأعناقُ خاضعةٌ *** وراهبُ الدَّير باسم الدين مولاه
إنى لـأعتبرُ الإسلام جامعةً *** للشرق لا محضَ ، دين سنهُ اللـه
أرواحنا تتلاقى فيه خافقةً *** كالنحل إذ يتلاقى في خلاياه
دستورهُ الوحي والمختارُ عاهلـهُ *** والمسلمون ـ وإن شتوا ـ رعاياه
لا هُمَّ، قد أصبحت أهواؤنا شيعا *** فامنُنْ علينا براع أنت ترضاه !
راع يعيد إلى الإسلام سيرتَهُ *** يرعى بنيه وعينُ اللـه ترعاه
///////////////////////////////
لن نغير ما لم نتغير
تحيتي ومودتي

just freedom freedom يقول...

مالوم الا وربيون اذا كرهوكم
قاعدين عندهم وتتمنون لهم الدمار
وتنتظرون سقوطهم
عن جد لو انا اوربيه كان كرهتكم كره العما

Imane Belâbbes يقول...

منذ زمن ، توقفت عن الاحلام .. و بدأت حياتى تدخل منذ طفولتى الى مستنقع راكد .. الشعار فيه واحد .. لا أمل فى التغيير !
ثم ثارث على أفكارى .. و قالت لى تبا لك يا فتاه .. لا يأس مع الحياه .. ثم عدت الى الاحلام من جديد ..
لكن المقدمات التى أرها فى مجتمعنا و جميهع المجتمعات التى حولنا .. تعطى رغبه فى اليأس .. اليأس من حلم الاتحاد الاسلامى .ز و عوده الامور الى أصلها .. و تحرير الفلسطين .. و عوده الكرامه و العزه للاسلام ..
لكن برلمان ثوره أفكارى على قرر أنى سأفنى حياتى لأعيش يوما أرى فيه بوادر التغيير .. و إن لم يكن مكتوبا لى عيشه .. فسأرضع أولادى لبنا يحفر حلمنا جميعا فى عقولهم و قلوبهم .. و إن لم أعشه أنا يعيشونه هم لى و لهم .. و إن لم يكون أولادى فأحفادى أو حتى أحفاد أحفادنا .. المهم ، أن نعمل على تحقيق أحلامنا .. ليس أن نبقيها مجرد أحلام ورديه نستمتع بها قبل أن نصدم بالواقع .. بعد لحظات !

شكرا على التدوينه .. دمت مبدعا !!

إرسال تعليق

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More

 
Design by Free WordPress Themes | Bloggerized by Lasantha - Premium Blogger Themes | Blogger Templates | تعريب وتطوير : قوالب بلوجر معربة